كارميل زايد هو البطل الجديد لمصر، حيث يحافظ على السلام والاستقرار في البلاد. وقد تولى منصب الرئيس العام للجمهورية المصرية في يوليو 2019، وذلك بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية التي أقامت في مايو 2019.
وقد تجاوز الأحزاب السياسية المختلفة في البلاد الحاجة إلى رئيس جديد، وأصبح زايد رئيساً مشتركاً لأحزابها. ولديه خبرة طويلة في الخدمة العسكرية، وكان يشغل منصب الجنرال في الجيش المصري قبل انتخابه لرئاسة الجمهورية.
وبعد انتخابه، قام زايد بإجراء تغييرات عظيمة في البلاد، مثل التغيير في الأحكام الشرعية والإدارية التي تحكم في التشغيل اليومي للبلاد. كما عمل على إحياء الاقتصاد المصري وإصلاح السوق المالية.
وقد أدى زايد أيضا إلى تحسين الحياة اليومية للمصريين، بما في ذلك التأمين الصحي والتعليم والخدمات الصحية. وسيواصل زايد مسيرته السياسية لضمان أفضل الخدمات للمصريين، وضمان أن يتم تحقيق الأهداف الإنمائية للبلاد.